الا لعنة الله على الظالمين الذين يبغونها عوجا
لا محل لها تفسيري ة.
الا لعنة الله على الظالمين الذين يبغونها عوجا. ألا هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين. و من اظلم ممن افترى على الله كذبا اولئك يعرضون على ربهم و يقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم الا لعنة الله على الظالمين الذين يصدون عن سبيل الله و يبغونها عوجا و هم بالآخرة هم كافرون. ال ذ ين ي ص د ون ع ن س ب يل الل ه و ي ب غ ون ه ا ع و ج ا و ه م ب الآخ ر ة ه م ك اف ر ون 19 قال أبو جعفر. 19 الذين يصدون عن سبيل الله.
و م ا م ن د آب ة ف ي الأ ر ض إ لا ع ل ى الل ه ر ز ق ه ا و ي ع ل م م س ت ق ر ه ا و م س ت و د ع ه ا ك ل ف ي ك ت اب م ب ين 6 و ه و ال ذ ي خ ل ق الس م او ات و الأ ر ض ف ي. فيعطى صحيفة حسناته أو. ألا لعنة الله على الظ المين الذين يصد ون الناس عن. وجملة لعنة الل ه على الظالمين.
والواو فاعل على رب هم جار ومجرور متعل ق ب كذبوا والهاء مضاف إليه ألا حرف تنبيه لعنة مبتدأ مرفوع الل ه لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور على الظالمين جار ومجرور متعل ق بخبر محذوف. 18 ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أولئك يعرضون على ربهم ويقول الاشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين. وأما الكفار والمنافقون فينادى بهم على رءوس الأشهاد. نادى فيه إعلال بالقلب أصله نادي بالياء في آخره جاءت الياء متحر كة بعد فتح قلبت ألفا.
و م ن أ ظ ل م م م ن اف ت رى ع ل ى الل ه ك ذ با أ ولئ ك ي ع ر ض ون ع لى ر ب ه م و ي ق ول ال أ ش هاد هؤ لاء ال ذ ين ك ذ ب وا ع لى ر ب ه م أ لا ل ع ن ة الل ه ع ل ى الظ ال م ين 18.